أخبار تقنية




واشنطن: رغم شهرتها الواسعة على مستوى العالم إلا أن موسوعة ويكيبيديا على الإنترنت مازالت تواجه العديد من الانتقادات حول مدى مصداقيتها والاعتماد عليها كمصدر موثوق به فى المعلومات، بعد أن حذر خبراء أستراليون الأكاديميين والطلبة من استمرار في استخدامها كمرجع علمي يستقون منه المعرفة.
وشدد الخبراء - وهم باحثون من دراسة النظم المعلوماتية في جامعة دياكن الاسترالية- على ضرورة "الابتعاد" عن ويكيبيديا كمصدر للمعلومات، مشيرين إلى أن اعتماد الطلبة على موسوعة "ويكيبيديا" التي توصف بالموسوعة الحرة، كمصدر للمعلومات، وإقرار الأكاديميين والمعلمين هذا الأمر، خلق جيلاً غير قادر على إيجاد المعلومة المناسبة من مصدرها الصحيح، الذي يتمثل في الخبراء والمتخصصين، حتى لو رغب الفرد منهم بذلك.
وأجرى فريق من الخبراء دراسة، هدفت إلى تحديد الكيفية التي تقوم من خلالها موسوعة "ويكيبيديا " الشهيرة بإنشاء موضوعاتها، وتبيّن أنها تفخر بأن إنشاء موضوعاتها يتم من قبل مجموعة من الأعضاء يتعاونون فيما بينهم، وهم من في الغالب من غير المختصين، وذلك بدلاً من الخبراء الذين يقودهم فريق من المحررين المتخصصين، كما هو الحال بالنسبة للموسوعات العالمية التقليدية


أعلن منظمو معرض التقنية المنزلية "هومتيك الشرق الأوسط" في إيبوك ميسي فرانكفورت، والذي ينطلق الشهر المقبل في مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض في الفترة الممتدة ما بين 25- 27 مايو، عن نمو قطاع السلع المنزلية والالكترونيات الاستهلاكية في أسواق المنطقة وذلك وفقا للدراسات العالمية التي أشارت إلى ارتباط النمو القوي لقطاع الاقتصاد في الشرق الأوسط بمعدل 6,5 % سنويا والذي يرتبط بشكل أساسي بأسعار السلع النفطية والغير نفطية المرتفعة باستمرار ما يضمن أن إجمالي المنتجات المحلية للقطاع الاقتصادي في دول مجلس التعاون الخليجي ومصر والأردن سيتجاوز 1,045 مليار دولار في 2008 مما يؤدي إلى زيادة الطلب حول السلع المنزلية والالكترونيات الاستهلاكية في المنطقة.
وأوضح إيكارد بروي، المدير التنفيذي في إيبوك ميسي فرانكفورت للشرق الأوسط، قائلا:" تساهم الطفرة العقارية هي الأخرى في دعم حركة التنمية الاقتصادية في منطقة الشرق الأوسط، وهو النمو الذي يواصل تقدمه بدون توقف ويترجم إلى فرص هائلة لشركات تصنيع التطبيقات". وأضاف قائلا: " في ضوء الرغبة في الإنفاق على مستوى المنطقة يمكن لشركات تصنيع التطبيقات توقع زيادة في حجم مبيعاتهم في 2008". وأضاف أن "في دول الخليج سوف يزداد الإنفاق على الاستثمارات إلى 800 مليار دولار على الأقل خلال السنوات الخمسة القادمة مع المشاريع الكبرى في قطاعي الغاز والبترول، البنية التحتية، والعقارات".
وتقدر مؤسسة مرجان ستانلي للأبحاث، حجم المنتجات المحلية في منطقة الخليج ومصر والأردن ليتجاوز ال 1,045 مليار دولار في 2008، أي أكثر من ضعف القيمة في 2002 وهي 484 مليار دولار


دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت "إتش بي" الشرق الأوسط عن توسيع دائرة حلولها من الطابعات الملونة المخصصة لقطاع المؤسسات الصغيرة بطرح طابعة "أوفيس جيت برو ك 8600". وتعتبر الطابعة الجديدة حلاً مثالياً للمؤسسات الصغيرة المحتاجة إلى طابعات سريعة قادرة على تقديم طباعة ملونة عالية الجودة وبتكلفة منخفضة، حيث يمكن للطابعة خفض التكاليف لغاية 50 بالمائة لكل صفحة "أ4" مقارنة بطابعات الليزر من نفس المستوى(1)، مما يجعلها طابعة نافثة للحبر مثالية للاستخدام المكتبي ولطباعة المستندات التسويقية.
وقال أسد سيد، مدير قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في مجموعة الطباعة والتصوير الرقمي في "إتش بي" الشرق الأوسط: "إن هدفنا الأساسي هو تقديم حل تسويقي متكاملا واقتصادي للمؤسسات الصغيرة. كما يعتمد هذا الطرح على استراتيجية الطباعة "برانت 2.0" والتي تمكن المستخدمين من الطباعة في أي وقت وبأي طريقة تناسبهم


القاهرة، مصر: تعقد شركة إنتل مؤتمرًا صحفيـًا لتسليط الضوء على خفايا ومزايا وتعقيدات حزمة التكنولوجيا الجديدة التي تتضمن خمسة طرازات من المعالج "إنتل أتوم" وتكنولوجيا المعالجات "إنتل سنترينو أتوم" الجديدة التي يتم استخدامها في تطوير وتصنيع أجهزة إنترنت نقالة تمتاز بالخفة وصغر الحجم، ، وقد تم إطلاق هذه التكنولوجيا الجديدة في بداية الشهر الجاري.
وتحدث نور الدين زكي، مدير التسويق في إنتل مصر والشام وشمال أفريقيا قائلا: "سعادتنا بالتكنولوجيا الجديدة التي تتضمن معالجات
"إنتل أتوم" ورقاقة ربط وتحكم النظام "إنتل سيستام كونترولر هوب" جعلتنا نرغب في توضيح كل خفايا وتعقيدات وأسرار هذه التكنولوجيا، فقد أصبح بإمكانك أن تضع رقاقة "إنتل سيستام كونترولر هوب" الصغيرة التي تشتمل على الإمكانيات الرسومية المدمجة في جيبك، والتي توفر إمكانيات الحاسب الشخصي وتمنحك تجربة إنترنت لا مثيل لها مع أطول عمر ممكن لبطارية الحاسب. ومع هذه التطورات المذهلة، أصبح من الواضح أن السرعة والقوة وصغر الحجم هي السمات الأساسية التي لا بديل عنها في تقنيات أو منتجات تظهر في المستقبل


ان سرعة الانتشار الذي يشهده العالم العربي في مجال النشر الالكتروني والبث الفضائي عبر الانترنت تؤكد على ان الوسائل المتعددة والاعلام الجديد هما المحرك الرئيس لمستقبل الاعلام، هذا ما قاله علي الأحمد، نائب الرئيس والمدير التنفيذي للتخطيط والاستراتيجية في "اتصالات"الإماراتية وذلك خلال كلمته التي ألقاها في منتدى الإعلام العربي الذي انطلقت فعالياته أمس بدبي.
وأعتبر الأحمد ان الإعلام الالكتروني أخذ بالانتشار كونه استطاع تحقيق التوزان بين الانتشار الجماهيري وبين تقديم المعلومات والحقائق التي تهم القراء، مؤكدا على ان تكنولوجيا المعلومات وفرت للعالم فرصة معرفة الكثير مما أحجمت عن الخوض به الكثير من محطات التلفزة ووسائل الاعلام، وهذا ما ساهم في رفع سقف حرية النشر في الإعلام العربي.
وبحسب أحصاءات لعدد من المؤسسات الدولية فإن عدد الاشخاص الذين يستخدمون شبكة الانترنت في العالم وصل 1.3 مليار مستخدم يمثلون 20 % من سكان العالم، فيما يستخدم الهاتف المتحرك نحو 3 مليارات شخص


واشنطن: فى تحد جديد لنظيرتها مايكروسوفت، تدرس شركة "ياهو" صاحبة ثانى أكبر محرك بحث فى العالم عقد شراكة مع "جوجل" الأمريكية، تقوم بموجبها بمهمة إدارة نشر الإعلانات بجوار نتائج عمليات البحث التي تجرى من خلال محركها البحثي، وفقاً لما ألمحت به تقارير إخبارية.
وتضرب ياهو بهذه الخطوة بتهديدات مايكروسوفت عرض الحائط بعد أن رفضت الأولى عرض الاندماج الذي تقدمت به الثانية بمبلغ 41 مليار دولار، وهو ما دفع عملاق البرمجيات إلى التهديد باللجوء للأساليب غير المباشرة للاستحواذ على الشركة من خلال شراء الأسهم من المشاركين وحل مجلس الإدارة.
ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مصادر لم تذكر اسمها قولها إن تلك الخطوة التى تعتزم من خلالها "ياهو" إسناد نشر الإعلانات بجوار نتائج عمليات البحث التى تتم من خلالها ستمكنها من التركيز على مجال نشر إعلانات العلامات التجارية التي تحتل فيها موقعاً أقوى.
وأشارت الصحيفة إلى أن التعاون بين الشركتين لا يعني بالضرورة إبعاد شبح استحواذ " مايكروسوفت " على ياهو، حيث يمكن أن تنسحب " ياهو " ببساطة من الاتفاق في حال قيام " مايكروسوفت " بشرائها.
وكانت " ياهو " دشنت قبل أيام اختبارا محدوداً لاستخدام تكنولوجيا " جوجل " لنشر الإعلانات أثناء القيام بعمليات البحث على الإنترنت


أعلنت شركة إل جي إلكترونيكس، رائدة قطاع التقنية الرقمية في المنطقة والعالم، عن إطلاق مسابقتها الإلكترونية للتصوير الفوتوغرافي "فيويتيفول ورلد"، وذلك بالتعاون مع "ياهوو!" الموقع الإلكتروني العالمي الرائد، ومجلة "ناشيونال جيوجرافيك" صاحبة أعلى جودة في التصوير الصحفي الفوتوغرافي في العالم



صعدت دولة قطر للمرتبة الثانية والثلاثين في التصنيف العالمي لتكنولوجيا المعلومات لعام 2007-2008 والذي يصدره المنتدي الإقتصادي العالمي بالتعاون مع جامعة إنسياد بدلاً من المرتبة السادسة والثلاثين في تصنيف العام الماضي 2006-2007.
ويغطي الإصدار الأخير للتقرير العالمي لتكنولوجيا المعلومات 127 دولة تأتي في مقدمتها الدنمارك تليها السويد وسويسرا باعتبارها أكثر ثلاث دول على مستوى العالم في استخدام تكنولوجيا المعلومات. وقد جاءات دولة الإمارات ودولة قطر في مقدمة دول الخليج العربي ضمن الـ 35 دولة الأولى حيث صعدتا إلى المرتبة 29 و 32 على التوالي